الهدى والخليج يواصلان الانتصارات في ممتاز اليد
عبد الله رشاد: نحظى بأسبوع استثنائي وسنقدم حفلة مميزة للوطن من شقراء
وكيل «الصحة»: فيروس كورونا مازال موجودا ونوصي بأخذ اللقاح المضاد
أوكرانيا: روسيا تهاجم زابوروجيا بـ322 قذيفة خلال الساعات الـ24 الماضية
«الأرصاد»: المدينة المنورة الأعلى حرارة بـ43 درجة.. والسودة الأدنى
بالفيديو.. الرياض تزهو باحتفالات اليوم الوطني
هبوط مركبة 'سبايس إكس' بعد جولة تاريخية بالفضاء
احمِ قلبك بـ 3 أكوب من القهوة
محلل طقس: ظاهرة «اللانينا» مرتبطة بارتفاع درجات حرارة المحيطات ولن تؤثر على المملكة
«مستعدان للقتال».. دوبوا وجوشوا يتبادلان الوعيد قبل نزال موسم الرياض «نسخة ويمبلي»
طفل «بطل» ينقذ والده من دب ضخم
باحثة: تقنية الرنين المغناطيسي النووي تضمن جودة زيت الزيتون

فرنسا: اعتراف «بحقيقة لا شك فيها» في ذكرى القمع | مجلس نيوز

▪︎ مجلس نيوز

أقر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بـ»حقيقة لا شك فيها» خلال مراسم إحياء الذكرى الستين لمذبحة الجزائريين في 17 تشرين أكتوبر1961 في باريس، ذاهبًا أبعد من اعتراف سلفه فرنسوا هولاند في 2012 «بالقمع الدموي».

ووضع رئيس الدولة إكليلاً من الزهور بعد الظهر في الضواحي الباريسية على ضفاف نهر السين بالقرب من جسر بيزون الذي سلكه قبل ستين عامًا متظاهرون جزائريون وصلوا من حي نانتير الفقير المجاور، تلبية لدعوة فرع جبهة التحرير الوطني في فرنسا.

وقال الإليزيه مبررًا اختيار هذا الموقع لإحياء ذكرى القمع الذي يقدر مؤرخون عدد ضحاياه بعشرات القتلى بينما لا تتحدث الحصيلة الرسمية عن أكثر من ثلاثة قتلى: «إنه تم إطلاق الذخيرة الحية في هذا الموقع وتم انتشال جثث من نهر السين».

وأوضح المصدر نفسه أن ماكرون أول رئيس فرنسي مولود بعد انتهاء الحرب الجزائرية في 1962، سيكون بذلك «أول رئيس في الجمهورية الخامسة يتوجه إلى مكان للذاكرة يتم إحياء هذه الذكرى فيه».

وبعدما قدم المؤرخ بنيامين ستورا في يناير تقريره حول الاستعمار والحرب الجزائرية (1954-1962)، تعهد رئيس الدولة بالمشاركة «في ثلاثة أيام تذكارية ورمزية»، أولها قريبًا من 25 سبتمبر اليوم الوطني لتكريم الحركيين، والثاني السبت والثالث في 19 مارس للاحتفال بالذكرى الستين لاتفاقات إيفيان التي أنهت الحرب الجزائرية.

Source

Next Post