▪︎ مجلس نيوز
.
بعد قضائه 46 عامًا في السجن وانتظاره تنفيذ حكم الإعدام، بُرئ مؤخرًا رجل ياباني من تهمة القتل، وحصل على تعويض من الدولة اليابانية بقيمة 1.2 مليون دولار، بحسب ما أعلن ناطق باسم محكمة يابانية اليوم (الثلاثاء).ويأتي هذا التعويض كحد أقصى مسموح به بموجب القانون الياباني، الذي ينص على دفع 83 دولارًا عن كل يوم يقضيه المتهم في السجن إذا بُرئ لاحقًا.وبعد معركة قانونية طويلة قادتها شقيقته، بُرئ إيواو هاكامادا (89 عامًا) في سبتمبر الماضي من جريمة قتل أربعة أشخاص أدين بها عام 1968.ووجد القاضي أن الأدلة المقدمة ضد هاكامادا “ملفقة”، والاستجوابات التي خضع لها “غير إنسانية” وتهدف إلى “انتزاع أقوال تحت الإكراه”.يذكر أن هاكامادا هو خامس سجين محكوم عليه بالإعدام في اليابان يحصل على محاكمة جديدة منذ الحرب العالمية الثانية، وقد انتهت القضايا الأربع الأخرى بتبرئة المتهمين.
بعد قضائه 46 عامًا في السجن وانتظاره تنفيذ حكم الإعدام، بُرئ مؤخرًا رجل ياباني من تهمة القتل، وحصل على تعويض من الدولة اليابانية بقيمة 1.2 مليون دولار، بحسب ما أعلن ناطق باسم محكمة يابانية اليوم (الثلاثاء).ويأتي هذا التعويض كحد أقصى مسموح به بموجب القانون الياباني، الذي ينص على دفع 83 دولارًا عن كل يوم يقضيه المتهم في السجن إذا بُرئ لاحقًا.وبعد معركة قانونية طويلة قادتها شقيقته، بُرئ إيواو هاكامادا (89 عامًا) في سبتمبر الماضي من جريمة قتل أربعة أشخاص أدين بها عام 1968.ووجد القاضي أن الأدلة المقدمة ضد هاكامادا “ملفقة”، والاستجوابات التي خضع لها “غير إنسانية” وتهدف إلى “انتزاع أقوال تحت الإكراه”.يذكر أن هاكامادا هو خامس سجين محكوم عليه بالإعدام في اليابان يحصل على محاكمة جديدة منذ الحرب العالمية الثانية، وقد انتهت القضايا الأربع الأخرى بتبرئة المتهمين.
Source akhbaar24
