وكيل «الصحة»: فيروس كورونا مازال موجودا ونوصي بأخذ اللقاح المضاد
أوكرانيا: روسيا تهاجم زابوروجيا بـ322 قذيفة خلال الساعات الـ24 الماضية
«الأرصاد»: المدينة المنورة الأعلى حرارة بـ43 درجة.. والسودة الأدنى
بالفيديو.. الرياض تزهو باحتفالات اليوم الوطني
هبوط مركبة 'سبايس إكس' بعد جولة تاريخية بالفضاء
احمِ قلبك بـ 3 أكوب من القهوة
محلل طقس: ظاهرة «اللانينا» مرتبطة بارتفاع درجات حرارة المحيطات ولن تؤثر على المملكة
«مستعدان للقتال».. دوبوا وجوشوا يتبادلان الوعيد قبل نزال موسم الرياض «نسخة ويمبلي»
طفل «بطل» ينقذ والده من دب ضخم
باحثة: تقنية الرنين المغناطيسي النووي تضمن جودة زيت الزيتون
كيف نشجع الأطفال على القراءة مع وجود التقنية؟.. خبيرة تجيب
3 أنواع تمور تتصدر معيار الجودة بالمملكة.. متحدث موسم «صرام الأحساء» يوضح

واشنطن تعرض التعويض على أقارب ضحايا ضربة كابول | مجلس نيوز

▪︎ مجلس نيوز

عرضت الولايات المتحدة تقديم تعويضات مالية لأقارب مدنيين أفغان قُتلوا عن طريق «الخطأ» جراء قصف شنته طائرة أمركية بلا طيار أواخر أغسطس في كابول، وفق ما أعلن المتحدث باسم البنتاغون.

وقال المتحدث جون كيربي في بيان: إن نائب وزير الدفاع الأمريكي لسياسات الدفاع كولن كال اقترح تقديم «تعويضات مالية» للعائلات خلال اجتماع افتراضي عقده مع ستيفن كوون رئيس المنظمة غير الحكومية التي كان أحد ضحايا القصف، إزمراي أحمدي، يعمل لديها.

ولم يتم تحديد قيمة هذا التعويض، كما عرض المسؤول الأمريكي مساعدة «أفراد عائلة أحمدي الذين يرغبون بالاستقرار في الولايات المتحدة».

وشدد كال على أن «الضربة كانت خطأ مأسويًا، وإزمراي أحمدي وكذلك مَن قُتلوا هم ضحايا أبرياء، لا ينتمون إلى تنظيم داعش-ولاية خراسان» ولا يمثلون «أي تهديد للقوات الأمريكية».

وفي 29 أغسطس دمرت الولايات المتحدة سيارة بيضاء من نوع تويوتا كورولا، قائلة إنها «محملة بمتفجرات»، وأكدت أنها أحبطت بذلك محاولة هجوم من قبل الفرع المحلي لتنظيم الدولة الإسلامية، بعد أيام على تنفيذ التنظيم هجوما أدى إلى مقتل 13 جنديًا أمريكيًا ونحو مئة أفغاني قرب مطار كابول.

واستنادًا إلى الجنرال ماكنزي الذي كان يقود القوات الأمريكية في أفغانستان قبل انسحابها من البلاد، فإن سيارة من هذا الطراز كانت متوقفة في ذلك الصباح بالقرب من مبنى كان يُعتبَر مخبأ للتنظيم.

وفي اليوم التالي قالت أسرة سائق السيارة إزمراي أحمدي: إنه كان يعمل لدى منظمة غير حكومية وإن عشرة أشخاص، بينهم ما يصل إلى سبعة أطفال، قُتلوا بالغارة.

وخلافًا لما قاله الجيش في بادئ الأمر، فإن «المتفجرات» الموجودة داخل السيارة يبدو أنها لم تكن سوى قوارير مياه وأن سائقها لم يكن جهاديًا، على ما أظهر أحد التحقيقات.

وقدم وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن «خالص تعازيه» و«اعتذاره» عن الخطأ الفادح، ثم اعتبر أقارب المدنيين الأفغان الذين قُتلوا في الضربة أن الاعتذارات التي قدمتها واشنطن «غير كافية».

Source

Next Post