البلجيكي سيدريك الدهمون.. انتقل للعيش في المملكة انبهاراً بالأمن وعشِق الدحة السعودية
الدرعية تحتفل باليوم الوطني السعودي الـ 94
وكيل «الصحة» يحدد الفئات الأشد احتياجا للقاح الإنفلونزا الموسمية   
النصر يضرب الاتفاق بثلاثية في أول مباراة مع بيولي
مكتب الأوتشا : نقص 70% في المواد الطبية الحرجة في جنوب غزة و65% من الحالات الطارئة تنتظر الإجلاء
«الأرصاد» عن طقس السبت: أمطار رعدية ورياح نشطة على عدة مناطق
حالة الطقس المتوقعة اليوم الإثنين
ارتفاع حرارة الأرض قد يصل إلى 3 درجات مئوية بحلول نهاية القرن وسط دعوات لاتخاذ إجراءات عاجلة
قبل ساعات من “قياس أوزان الملاكمين” … بيع جميع تذاكر نزال Riyadh Season Card Wembley Edition الاستثنائي في عالم الملاكمة
بيع عملات معدنية نادرة بـ14.8 مليون يورو بمزاد
عروض بحرية وبرمائية بـ3 مدن احتفالاً باليوم الوطني
المملكة تشارك في اجتماع لجنة الأمم المتحدة للنطاق العريض والتنمية المستدامة

فرنسا: اعتراف «بحقيقة لا شك فيها» في ذكرى القمع | مجلس نيوز

▪︎ مجلس نيوز

أقر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بـ»حقيقة لا شك فيها» خلال مراسم إحياء الذكرى الستين لمذبحة الجزائريين في 17 تشرين أكتوبر1961 في باريس، ذاهبًا أبعد من اعتراف سلفه فرنسوا هولاند في 2012 «بالقمع الدموي».

ووضع رئيس الدولة إكليلاً من الزهور بعد الظهر في الضواحي الباريسية على ضفاف نهر السين بالقرب من جسر بيزون الذي سلكه قبل ستين عامًا متظاهرون جزائريون وصلوا من حي نانتير الفقير المجاور، تلبية لدعوة فرع جبهة التحرير الوطني في فرنسا.

وقال الإليزيه مبررًا اختيار هذا الموقع لإحياء ذكرى القمع الذي يقدر مؤرخون عدد ضحاياه بعشرات القتلى بينما لا تتحدث الحصيلة الرسمية عن أكثر من ثلاثة قتلى: «إنه تم إطلاق الذخيرة الحية في هذا الموقع وتم انتشال جثث من نهر السين».

وأوضح المصدر نفسه أن ماكرون أول رئيس فرنسي مولود بعد انتهاء الحرب الجزائرية في 1962، سيكون بذلك «أول رئيس في الجمهورية الخامسة يتوجه إلى مكان للذاكرة يتم إحياء هذه الذكرى فيه».

وبعدما قدم المؤرخ بنيامين ستورا في يناير تقريره حول الاستعمار والحرب الجزائرية (1954-1962)، تعهد رئيس الدولة بالمشاركة «في ثلاثة أيام تذكارية ورمزية»، أولها قريبًا من 25 سبتمبر اليوم الوطني لتكريم الحركيين، والثاني السبت والثالث في 19 مارس للاحتفال بالذكرى الستين لاتفاقات إيفيان التي أنهت الحرب الجزائرية.

Source

Next Post