Social icon element need JNews Essential plugin to be activated.

مدرب الأهلي المنتظر.. مدرسة برتغالية أم استمرار عنبر؟

▪︎ مجلس نيوز

أبرم النادي الأهلي صفقات عالمية خلال الأيام الماضية، فيما ينتظر أن يبرم المزيد منها قريبًا، لكن ملف المدير الفني لا يزال يمثل صداعًا في رأس جماهير النادي.

وتعاقد الأهلي مؤخرًا مع السنغالي الدولي إدوارد ميندي حارس مرمى تشيلسي، قبل الإعلان عن ضم المهاجم البرازيلي روبيرتو فيرمينو لاعب ليفربول السابق، فيما تشير تقارير إلى اقتراب النادي من ضم الجزائري رياض محرز نجم مانشستر سيتي.

في الوقت ذاته لا يزال الأهلي يبحث عن حسم ملف المدير الفني، حيث بات الفريق الوحيد بين كبار الدوري السعودي للمحترفين الذي لم يغلق هذا الملف، وذلك بعدما وجد النصر والهلال ضالتهما في المدرسة البرتغالية، بتعاقد الهلال مع جورجي جيسوس، وتعاقد النصر مع لويس كاسترو.

المدرب آبيل فيريرا من بين الأسماء المرشحة لتدريب الأهلي

ومع تولي المدرسة البرتغالية قيادة الأندية الثلاثة الاتحاد “نونو سانتو”، والنصر والهلال، فإن العديد من الترشيحات تشير إلى اقتراب الأهلي كذلك من التعاقد مع مدرب برتغالي لا سيما في ظل ارتباط العديد من أسماء مدربي البلد الأوروبي بتولي قيادة الفريق.

ويأتي اسم المدرب آبيل فيريرا من بين الأسماء المرشحة لتدريب الأهلي، علمًا بأن “فيريرا” يقود حاليًا فريق بالميراس البرازيلي وسبق -بحسب تقارير- أن تلقى المدرب البرتغالي عرضًا للتدريب في الدوري السعودي من بوابة الهلال والنصر.

سيميوني ضمن أبرز المرشحين لتدريب الأهلي للموسم الجديد

ويعد البرتغالي الآخر ماركو سيلفا من بين أبرز المرشحين لقيادة الأهلي في الموسم الجديد، علمًا بأن سيلفا يقود حاليًا فريق فولهام في الدوري الإنجليزي وهو ما يصعب من مهمة إقناعه بترك الفريق، لكن تعاقد الأهلي مع نجوم عالميين بحجم ميندي وفيرمينو قد يدفع المدرب البرتغالي لخوض التجربة.

وبعيدًا عن أسماء المدربين البرتغاليين فإن اسم المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني المدير الفني الحالي لـ “أتلتيكو مدريد” تردد بقوة ضمن أبرز المرشحين لتدريب الأهلي، فيما يأتي اسم الإيطالي لوتشيانو سباليتي المدير الفني السابق لنابولي كأحد المرشحين لقيادة “الراقي”.

يُذكر أن إدارة الأهلي كلفت المدرب الوطني يوسف عنبر بقيادة الفريق مؤقتًا استعدادًا للموسم الجديد، فيما ينتظر أن يتم حسم ملف المدرب الجديد خلال الأيام القادمة.

Source

Next Post