• Latest
  • Trending

الإمارات.. نهضة عربية بالطاقة النووية وغزو الفضاء! | سياسة واقتصاد | تحليلات معمقة بمنظور أوسع من DW | DW

9 أغسطس، 2020
السحب والضباب ينسجان جمال أبها وروعة مرتفعات عسير

السحب والضباب ينسجان جمال أبها وروعة مرتفعات عسير

16 نوفمبر، 2025
تأهل منتخبات إنجلترا وأوغندا وإيطاليا واليابان لثمن نهائي مونديال الناشئين

تأهل منتخبات إنجلترا وأوغندا وإيطاليا واليابان لثمن نهائي مونديال الناشئين

16 نوفمبر، 2025
3 ملايين زائر لموسم الرياض 2025 خلال 35 يومًا

3 ملايين زائر لموسم الرياض 2025 خلال 35 يومًا

16 نوفمبر، 2025
فعالية "يوم الشنّة" تختتم موسم سوق المزارعين في العُلا

فعالية "يوم الشنّة" تختتم موسم سوق المزارعين في العُلا

16 نوفمبر، 2025
'الشرق' تحتفي بـ5 سنوات من النمو

“الشرق” تحتفي بـ5 سنوات من النمو

16 نوفمبر، 2025
تكريم الباعة الجائلين في الدمام الفائزين بجائزة التميّز لمشروع "بسطة"

تكريم الباعة الجائلين في الدمام الفائزين بجائزة التميّز لمشروع "بسطة"

16 نوفمبر، 2025
المملكة تختتم مشاركتها في مؤتمر "إيكان 2025" بتوقيع 47 اتفاقية

المملكة تختتم مشاركتها في مؤتمر "إيكان 2025" بتوقيع 47 اتفاقية

16 نوفمبر، 2025
تتويج الفائزين ببطولة منطقة مكة المكرمة الدولية لجمال الجواد العربي في نسختها الـ16

تتويج الفائزين ببطولة منطقة مكة المكرمة الدولية لجمال الجواد العربي في نسختها الـ16

16 نوفمبر، 2025
الضيافة الجبلية.. تجارب استثنائية للسائح

الضيافة الجبلية.. تجارب استثنائية للسائح

16 نوفمبر، 2025
بيع صقرين بـ200 ألف ريال في الليلة الـ26 لمزاد نادي الصقور السعودي 2025

بيع صقرين بـ200 ألف ريال في الليلة الـ26 لمزاد نادي الصقور السعودي 2025

16 نوفمبر، 2025
"البيئة": ربط المزارع بالشبكة الكهربائية يرفع كفاءة استهلاك الطاقة واستدامة القطاع الزراعي

"البيئة": ربط المزارع بالشبكة الكهربائية يرفع كفاءة استهلاك الطاقة واستدامة القطاع الزراعي

16 نوفمبر، 2025
«الشؤون الدينية» تعلن إقامة الدورة التأصيلية الخريفية بالمسجد الحرام

«الشؤون الدينية» تعلن إقامة الدورة التأصيلية الخريفية بالمسجد الحرام

16 نوفمبر، 2025
مجلس نيوز
  • DMCA
  • Privacy Policy
  • contact us
  • اخبار عامه
  • متابعات
  • رياضة
  • صحة
  • وظائف
  • منوعات
  • تقنية
  • آخر
No Result
View All Result
  • اخبار عامه
  • متابعات
  • رياضة
  • صحة
  • وظائف
  • منوعات
  • تقنية
  • آخر
No Result
View All Result
مجلس نيوز
No Result
View All Result

الإمارات.. نهضة عربية بالطاقة النووية وغزو الفضاء! | سياسة واقتصاد | تحليلات معمقة بمنظور أوسع من DW | DW

Majlis_News by Majlis_News
9 أغسطس، 2020
in غير مصنف
0


خطت دولة الإمارات العربية المتحدة مؤخرا خطوات كبيرة إلى الأمام. ففي منتصف شهر يوليو/ تموز، كانت أول دولة عربية تطلق رحلة إلى الفضاء من خلال مشروعها مسبار “الأمل”. بعد ذلك بقليل، تحديداً في أوائل أغسطس/ آب، قامت بتشغيل أول مفاعل للطاقة النووية في العالم العربي.

إنجازات ذات دلالات قوية

الإنجازات التقنية تعكس الصورة الجديدة للبلاد، كما تقول سينزيا بيانكو، الباحثة من “المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية”، والتي ترى أن دولة الإمارات أرادت من خلال برنامجها النووي ومشروعها الفضائي التأكيد على أن “الدول الصغيرة أيضاً قادرة على التفكير والنمو على نطاق واسع”. وتضيف بيانكو “أرادت الإمارات بهذا توجيه رسالة واضحة للدول العربية وكذلك للعالم بأسره”.

الإنجازات العلمية الأخيرة لدولة الإمارات العربية المتحدة لها دلالات قوية. فالهدف منها هو إحياء الأمجاد السابقة التي حققتها الحضارة الإسلامية في الماضي “هذه المرحلة التقنية الجديدة تستمد إلهامها من الماضي، حينما كان العرب الرواد في العلوم ونظريات الفضاء والفيزياء وعلم الفلك”، بحسب ما جاء في بيان صادر عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية ECSSR. في الوقت الحالي تتطلع دولة الإمارات إلى مستقبل جديد للعالم العربي، “فيه طموح وتصميم لا حدود له، مقرونا بالتعاون والتسامح، يعود بالنفع على الإنسانية مرة أخرى”.

مخاوف بشأن تأمين إمدادات الطاقة

لا تسعى دولة الإمارات إلى إحياء نهضة عربية بقيادتها فحسب، بل ينم مشروعها النووي أيضاً عن مخاوف بشأن تأمين إمدادات الطاقة على المدى الطويل، كما تقول سارة بازوباندي من “معهد دول الخليج العربية” في واشنطن والباحثة المشاركة في معهد هامبورغ للدراسات الدولية والإقليمية GIGA.

تستعد الإمارات منذ سنوات لمرحلة ما بعد الطاقة الأحفورية، وتشير بازوبندي إلى “شركة مبادلة للتنمية” التي أسستها الإمارات عام 2002، والتي لها استثمارات في جميع أنحاء العالم في مجال التكنولوجيا المستقبلية، بما في ذلك الطاقة المتجددة، وتقول بازوباندي: “تدرك القيادة في دولة الإمارات العربية المتحدة أن التحول من اقتصاد قائم على النفط إلى اقتصاد قائم على المعرفة أمر لا غنى عنه”. وترى الباحثة أن مشروع “مدينة مصدر” ، الذي تأسس عام 2006، يؤكد ذلك أيضاً. المشروع، كما يوحي اسمه هو عبارة عن مدينة بيئية اصطناعية في قلب الصحراء، تعتمد  بشكل كامل على الطاقة المتجددة لسد احتياجاتها من الطاقة. غير أن انطلاقة المشروع تعثرت عدة مرات وما زال الطريق طويلاً أمام استكماله.

اللعب مع الكبار

طموح الإمارات لا يقف عند تعزيز مكانتها داخل العالم العربي فحسب، وإنما على المستوي العالمي، تقول بيانكو. مع مجموعة صغيرة من الدول: الولايات المتحدة الأمريكية والصين وروسيا والهند، إضافة إلى الاتحاد الأوروبي، تستطيع إطلاق رحلات إلى المريخ وحجز مقعد لها في نادي الكبار في مجال غزو الفضاء. وترى بيانكو أنه “طموح كبير للإمارات، تسعى من خلاله إثبات أنه رغم أنها دولة صغيرة جغرافياً، فهي مهمة حضارياً”. وتضيف الباحثة أن الإمارات “تريد أن تقدم نفسها للعالم كقوة محورية جديدة”. وتريد مشاركة المعلومات التي يتم جمعها خلال مشروع “مسبار الأمل” مع جميع الأطراف المهتمة، وسيتم “تسخير المعرفة المكتسبة في خدمة الإنسانية”، بهدف “تحسين جودة الحياة في جميع أنحاء العالمز، وفق بيان مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.

تعزيز الهوية الوطنية

الرغبة في الهيمنة الإقليمية، تشترط الوحدة الداخلية. وهذا ما تحاول القيادة في البلاد تعزيزه من خلال عدد من المبادرات مثل المعارض والمتاحف التي تعنى بتاريخ الدولة، والعروض الوطنية والمهرجانات التي تهدف إلى المحافظة على التراث الثقافي لدولة الإمارات العربية المتحدة، وفقا لتحليل أجرته مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي في فبراير/ شباط عام2019 فإن “البيعة التقليدية لم تعد قادرة على ضمان الولاء والترابط”، وهو ما يتعارض مع النهج المتبع من قبل القيادة. سباق الدولة المتزايد نحو التسلح، والذي يظهر جليا من خلال حجم إنفاقها العسكري، يؤكد أيضاً على سعي الدولة للهيمنة الإقليمية.

الطاقة النووية للتخلص من الاعتماد على الطاقة الأحفورية في دولة الإمارات

استخدام القوة الناعمة

خيارات السياسة الخارجية المتاحة أمام دولة الإمارات الصغيرة، التي عدد سكانها أقل من عشرة ملايين نسمة، محدودة جدا مقارنة بجارتها السعودية التي يبلغ عدد سكانها حوالي 35 مليون نسمة، خاصة وأن عدد الأجانب الذين يحملون تصاريح إقامة يفوق عدد السكان المحليين في الإمارات العربية المتحدة. صغر حجم البلد يؤثر أيضاً على نهجه السياسي، كما ترى الخبيرة من واشنطن، سارة بازوباندي، وتقول “الإمارات العربية المتحدة مستعدة لمواجهة المخاطرة. لكن بالمقارنة مع المملكة العربية السعودية، فهي تعتمد بشكل متزايد على القوة الناعمة. على الأقل تعتمد نهجا أكثر دبلوماسية من السعودية. في أبو ظبي، يعلمون أن هذا هو السبيل للتأثير على المدى الطويل”.

ويمكن لمس ذلك بوضوح في العلاقات مع إيران، أكبر منافس للسعودية، والتي يُنظر إلى طموحاتها الإقليمية أيضا بنظرة نقدية في أبو ظبي. لفترة طويلة، انخرطت الإمارات عسكرياً إلى جانب السعودية في حرب اليمن من أجل محاربة الحوثيين المدعومين من إيران. لكن في الآونة الأخيرة، انسحبت الإمارات من اليمن، ويبدو أنها تعتمد الآن أكثر على المحادثات المباشرة مع إيران.

ماذا عن حقوق الإنسان وحرية التعبير؟

تلاحظ  الباحثة سينزيا بيانكو أن دولة الإمارات تعمل بشكل متواصل على تعزيز هذا النوع من الدبلوماسية. رغم أن الحكومة في أبو ظبي تتجه في الوقت الحالي نحو استعراض عضلاتها عسكريا، بالأخض في ليبيا، حيث تدعم إلى جانب روسيا ومصر خليفة حفتر. بينما تتلقى حكومة فايز السراج المعترف بها دولياً في طرابلس مساعدات عسكرية من تركيا.

لكن الواجهات المتلألئة فائقة الحداثة لمدينتي دبي وأبو ظبي والتي تحظى بشعبية كبيرة لدى السياح الغربيين، لا يمكنها صرف النظر عن حقيقة أن الدولة لاتزال تحتل المراتب المتأخرة في مجال احترام حقوق الإنسان وحرية التعبير، إذ تحتل الإمارات في قائمة مؤشر حرية الصحافة التي تصدرها منظمة “مراسلون بلا حدود” المرتبة 131من أصل 180!

كرستن كنيب/ إيمان ملوك

  • Francois Hollande Receives King Mohammed VI of Morocco - Paris (picture-alliance/abaca/L. Christian)

    الملكيات العربية.. دكتاتورية أم إصلاحية؟

    محمد السادس.. خطوات إصلاحية

    قام ملك المغرب، محمد السادس، بخطوات إصلاحية. فقد جعل قانون الأسرة أكثر انفتاحاً، وأصبحت اللغة الأمازيغية في عهده لغة رسمية في البلاد. كما أنشأ “هيئة الإنصاف والمصالحة” بعد الحكم الاستبدادي في عهد أبيه، الحسن الثاني. وقد جاءت كثير من خطواته الإصلاحية بعد احتجاجات “الربيع العربي” التي بدأت في عام 2011. ويتهمه معارضون بأنه يعمل على تحويل الدولة إلى ملكية عائلية استبدادية.

  • Deutschland Jordaniens König Abdullah II erhält Westfälischen Friedenspreis (picture-alliance/dpa/I. Fassbender)

    الملكيات العربية.. دكتاتورية أم إصلاحية؟

    عبدالله الثاني: ملك على دولة فقيرة

    يقود ملك الأردن، الملك عبدالله الثاني، بلده -الذي يعتبر من أفقر البلدان العربية- في وقت تواجه فيه المملكة تحديات كبيرة. فخزائن الدولة فارغة وأزمة اللاجئين القادمين من الدول المجاورة تثقل كاهل ميزانية الدولة وقطاعاتها الخدمية. ويعمل الملك عبدالله الثاني من خلال أسلوبه المرن في الحوار على مواجهة الأصولية الدينية في المملكة.

  • König Salman Bin Abdul Aziz Al Saud und Kronprinz Mohammed Bin Salman Al Saud (picture-alliance/abaca/B. Press)

    الملكيات العربية.. دكتاتورية أم إصلاحية؟

    سلمان بن عبدالعزيز وابنه: استبداديون

    بعد أن عين الملك سلمان بن عبدالعزيز ابنه محمد ولياً للعهد، يحكم محمد بن سلمان المملكة العربية السعودية بيد من حديد. ورغم أن بن سلمان يعمل على انفتاح المملكة، على الأقل ثقافياً واجتماعياً، لكن هذا الانفتاح لا يشمل الجانب السياسي. وفي وقت يحاول فيه ولي العهد الشاب تحديث اقتصاد المملكة، إلا أنه يتمسك بقوة بالهيكل التقليدي للسلطة، وتوجه إليه اتهامات في قضية مقتل الصحفي خاشقجي.

  • Abu Dhabis Kronprinz Sheikh Mohamed bin Zayed Al Nahyan (picture alliance/Photoshot)

    الملكيات العربية.. دكتاتورية أم إصلاحية؟

    محمد بن زايد: رجل الإمارات القوي

    رغم أن أخاه خليفة بن زايد هو رئيس دولة الإمارات، إلا أن ولي العهد محمد بن زايد هو الحاكم الفعلي لأبو ظبي. ويعمل رجل الإمارات القوي إلى جانب السعودية ومصر، على محاربة الإسلام السياسي الذي يرونه تهديداً وجودياً لبلدانهم والمنطقة. وتُتهم الإمارات وحلفاؤها بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان في اليمن، بالإضافة إلى دعم قوات المشير حفتر في ليبيا، والمجلس العسكري في السودان.

  • Katar Emir Al Thani (Getty Images/S. Gallup)

    الملكيات العربية.. دكتاتورية أم إصلاحية؟

    تميم بن حمد: أمير يحاصره الجيران

    يقود أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، إمارته الصغيرة في أوقات عصيبة، حيث يقاطعها جيرانها الخليجيون بسبب علاقاتها الجيدة مع إيران، كما يتهمونها بـ”دعم الإرهاب” في الشرق الأوسط. وتتمتع قطر بعلاقات وثيقة مع تركيا، كما أن لديها اتصالات مع حركة حماس في قطاع غزة.

  • Bahrain l König Hamad bin Isa al-Chalifa in Manama (picture alliance/dpa/R. Jensen)

    الملكيات العربية.. دكتاتورية أم إصلاحية؟

    البحرين.. الأولوية لحماية الملكية

    تولى ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة الحكم بعد وفاة والده عام 1999، بعد أن أصبح ولياً للعهد عام 1964 وعمره كان حينها 14 عاماً. في أوج أحداث “الربيع العربي” شهدت مملكة البحرين أحداثاً سياسية كادت أن تعصف بالأسرة المالكة لولا تدخل قوات درع الجزيرة. تأزم العلاقة مع المعارضة الشيعية وقمعها الشديد بالسجن والإعدامات، يضع الإصلاحات الموعودة على المحك في بلد يعيش تحت “عباءة” الشقيقة الكبرى: السعودية.

  • Scheich Sabah Al-Ahmed (Getty Images/M. Wilson)

    الملكيات العربية.. دكتاتورية أم إصلاحية؟

    التوازن الصعب

    أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح عمل وزيراً للخارجية لمدة 40 عاماً قبل أن يتولى السلطة عام 2006، بعد وفاة الشيخ جابر الأحمد الصباح. نُقل إليه العرش بسبب مرض الشيخ سعد العبد الله الصباح، الذي لم يتول العرش سوى لأسبوعين فقط. يقود الشيخ صباح الإمارة الصغيرة وسط عدم استقرار حكومي، وخارجياً بسياسة أقرب ما تتصف بـ “التوازن الصعب” في جوار مضطرب بسبب الصراع الإيراني السعودي.

  • Sultan Qaboos bin Said (Getty Images)

    الملكيات العربية.. دكتاتورية أم إصلاحية؟

    السلطان بن قابوس: رجل التوازنات

    منذ عام 1970 والسلطان قابوس بن سعيد يحكم سلطنة عمان بهدوء. وقد عمل على تطوير البلد الذي كان متخلفاً في السابق وجعله في حالة من الرخاء النسبي. وتوصف سلطنة عمان بأنها ليبرالية نسبياً، كما أنها تتوسط لحل العديد من الأزمات، مثل الأزمة الحالية بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران. كرستين كنيب/ م.ع.ح






Source link

Previous Post

كورونا يضرب في أندية مصرية ويربك أجندة الدوري | أخبار DW عربية | أخبار عاجلة ووجهات نظر من جميع أنحاء العالم | DW

Next Post

أفغانستان توافق على إطلاق سراح 400 من سجناء طالبان المتشددين | أخبار DW عربية | أخبار عاجلة ووجهات نظر من جميع أنحاء العالم | DW

Next Post

أفغانستان توافق على إطلاق سراح 400 من سجناء طالبان المتشددين | أخبار DW عربية | أخبار عاجلة ووجهات نظر من جميع أنحاء العالم | DW

مجلس نيوز

Majlis News © 2024 all rights received.

صفحات الموقع

  • DMCA
  • Privacy Policy
  • contact us

تابعنا

No Result
View All Result
  • DMCA
  • Privacy Policy
  • contact us

Majlis News © 2024 all rights received.