[ad_1]
مجلس نيوز | majlis-news
ارتفعت الأسهم السعودية للجلسة الثانية لتغلق عند 9615 نقطة رابحة 132 نقطة بنحو 1.4 في المائة، بينما زاد مؤشر “إم تي 30” الذي يقيس أداء الأسهم القيادية 22 نقطة بنحو 1.77 في المائة ليغلق عند 1297 نقطة. وجاء الارتفاع بدعم من معظم القطاعات والأسهم. وأشير في التقرير السابق إلى ارتفاع متوقع في مدى التذبذب والسيولة، حيث تضاعف من 0.69 في المائة إلى 1.4 في المائة وارتفعت السيولة 1.8 مليار ريال لتصل إلى 10.5 مليار ريال أعلى مستوياتها في خمس جلسات. تحسن الأداء سيستمر في المدى القصير جدا في محاولة للوصول إلى مستويات 9720-9760 نقطة
الأداء العام للسوق
افتتح المؤشر العام جلسة أمس عند 9496 نقطة، واتجه نحو أعلى نقطة في الجلسة عند 9615 نقطة رابحا 1.4 في المائة. وفي نهاية الجلسة أغلق عند 9615 نقطة رابحا 132 نقطة بنحو 1.4 في المائة. وارتفعت السيولة 21 في المائة بنحو 1.8 مليار ريال لتصل إلى 10.5 مليار ريال، بينما زادت الأسهم المتداولة 24 في المائة بنحو 62 مليون سهم لتصل إلى 314 مليون سهم متداول، أما الصفقات فارتفعت 21 في المائة بنحو 79 ألف صفقة لتصل إلى 448 ألف صفقة.
أداء القطاعات
تراجع قطاعا “النقل” بنحو 0.12 في المائة، يليه “الإعلام والترفيه” بنحو 0.08 في المائة، مقابل ارتفاع البقية. وتصدر المرتفعة “التطبيقات وخدمات التقنية” بنحو 5.3 في المائة، يليه “السلع طويلة الأجل” بنحو 1.8 في المائة، وحل ثالثا “السلع الرأسمالية” بنحو 1.7 في المائة.
وكان الأعلى تداولا “التأمين” بنحو 17 في المائة بقيمة 1.7 مليار ريال، يليه “المواد الأساسية” بنحو 14 في المائة بقيمة 1.5 مليار ريال، وحل ثالثا “إنتاج الأغذية” بنحو 8 في المائة بقيمة 828 مليون ريال.
أداء الأسهم
تصدر الأسهم المرتفعة “ذيب” بنحو 30 في المائة ليغلق عند 52 ريالا، يليه “عسير” بنحو 9.9 في المائة ليغلق عند 24.66 ريال، يليه “إم آي إس” بنحو 8 في المائة ليغلق عند 148 ريالا. وفي المقابل تصدر المتراجعة “بدجت السعودية” بنحو 6.2 في المائة ليغلق عند 44.95 ريال، يليه “الجوف” بنحو 3.5 في المائة ليغلق عند 83 ريالا، وحل ثالثا “الخليجية العامة” بنحو 3.1 في المائة ليغلق عند 26.20 ريال.
وكان الأعلى تداولا “المصافي” بقيمة 463 مليون ريال، يليه “الإنماء طوكيو” بقيمة 432 مليون ريال، وحل ثالثا “الجوف” بقيمة 395 مليون ريال.
وحدة التقارير الاقتصادية
[ad_2]
Source link