[ad_1]
مجلس نيوز | majlis-news
استمرت الأندية السعودية في تسجيل ظاهرة سلبية من خلال استبدال المدربين كل موسم، وأحيانا تغيير مدربين إلى 3 مدربين للفريق في الموسم الواحد، إلا أن الآثار المرهقة ماديا للأندية تمتد من المحيط إلى الخليج، فيما تقل كثيرا في بعض الدول الأوروبية التي تحرص أنديتها ومنتخباتها على استقرار أجهزتها الفنية سنوات طويلة.
وعن ظاهرة إقالات المدربين، وقصر أعمارهم في الأندية السعودية والعربية والمستفيد من إقالاتهم، اكتفى وكيل الأعمال الدولي أحمد القرون بتعليق قصير قال فيه «باختصار بعض العقول في أنديتنا ما زالت معمرة».
آثار إقالات المدربين
- تواري بعض اللاعبين عن المنافسات
- إرهاق ميزانيات النادي
- تباين المستويات الفنية
- إهدار الوقت والجهد في تأمين بدلاء
[ad_2]
Source link