▪︎ مجلس نيوز
رصيد هائل من الإبهار حملته معها رئيسة تنزانيا سامية حسن صولوحي، عندما حلت ضيفة على المملكة لأداء العمرة قبل يومين.
قصة نجاح ملهمة للمرأة المسلمة التي استطاعت أن تصل إلى أعلى المناصب بالإرادة والكفاح.
تعتبر «ماما سامية» كما يسمونها «أيقونة» للكفاح، حيث تقود بحجابها وردائها المحافظ بلدا يزيد عدد سكانه على 60 مليون نسمة، ويضم ما يقارب من 22 مليون مسلم، ويعتبر من أكثر الاقتصادات الأفريقية الواعدة، وأكثرها استقرارا وأمنا.
دفعت بها أزمة كورونا إلى رئاسة تنزانيا، فاستطاعت أن تقودها نحو التنمية والازدهار، بأسلوبها الهادئ وسياستها المتوازنة، حيث احتوت الفرقاء وجمعت المتناقضات.
لقراءة المزيد
لماذا سموها ماما سامية؟
- هدوؤها خاصة في اجتماعات صياغة الدستور
- اشتهرت باحتوائها نوبات الغضب لدى الفرقاء السياسيين