▪︎ مجلس نيوز
المرحلة الأولى:
إعداد الدراسات والتصاميم، وتهيئة وإدارة المواقع، والتدعيم المؤقت للمباني في وضعها الراهن.
المرحلة الثانية:
مشروع التنفيذ للترميم الشامل، وإعادة تأهيل المباني خلال 24 شهراً.
النطاق الثاني من المشروع:
دراسة كاملة لجميع مباني التراث العمراني ذات الأهمية وسط مدينة الرياض بجميع تصنيفاتها، والعمل على توثيقها معماريا وعمرانيا، ووضع الخطط التنفيذية اللازمة للمحافظة عليها وترميمها وإعادة تأهيلها.
أهداف المشروع:
المحافظة على مباني التراث العمراني ذات الأهمية المعمارية والتاريخية، وإبراز الهوية المحلية، وتحويل تلك المباني إلى مورد اقتصادي واجتماعي وثقافي وسياحي، ورفع كفاءة استخداماتها مع المناطق المتاخمة لها، وربطها بذاكرة المكان وتاريخ الرياض عمرانيا.
عن القصور:
7 قصور في الفوطة الغربية تعود إلى عام 1944.
3 قصور في الفوطة الشرقية تعود إلى عام 1935.
6 قصور ملكية «قصر الملك فهد، قصر الملك عبدالله، قصر الأميرة هيا بنت عبدالرحمن، قصر الأمير سلطان، قصر الأميرة العنود» في حي ظهيرة والفوطة وأم السليم، ويتجاوز عمرها 70 عاماً.
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية
تم الإعلان عنه في عام 2018، ويستهدف إعادة تأهيل وترميم 130 مسجدًا تاريخيًا في مختلف مناطق المملكة، وضم مسجد العظام التاريخي في محافظة العلا إلى المشروع عام 2022.
– لماذا يولي ولي العهد هذا المشروع أهمية كبيرة؟
لتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، وتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البُعد الحضاري للمملكة العربية السعودية.
– المرحلة الأولى «منتهية»:
تضمنت تأهيل 30 مسجدا في 10 مناطق بالمملكة بتكلفة إجمالية تجاوزت 50 مليون ريال، بواسطة شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية، وتحت إشراف مهندسين سعوديين، بهدف الحفاظ على الهوية العمرانية الأصيلة لكل مسجد منذ تأسيسه، ويبلغ عمر أكبر مسجد تاريخي ضمن المرحلة الأولى 1432 عامًا.
– مراعاة أدق التفاصيل عبر:
تصميم بمواد تراثية محلية، وإضافة عناصر جديدة ضرورية، وتخصيص مصليات للنساء، وتوفير خدمات للأشخاص ذوي الإعاقة، وتطوير المرافق الخدمية مثل التكييف والإنارة والصوتيات وتنفيذها بأسلوب يتوافق مع هوية المساجد التاريخية.
انطلاقا من الاهتمام بالتراث والتراث العمراني وصونه، وجه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بإطلاق مجموعة من المشاريع العمرانية الثقافية خلال فترة تسلمه ولاية العهد، مثل مشروع ترميم وتأهيل مباني التراث العمراني ذات القيمة المعمارية والتاريخية، وسط مدينة الرياض، بعمليات ترميم تراعي المعايير العالمية في أساليب الترميم والمحافظة على مباني التراث العمراني.
– إدارة المشروع: وزارة الثقافة ممثلة في هيئة التراث بالشراكة مع الهيئة الملكية لمدينة الرياض وأمانة الرياض، وشملت 15 قصراً تراثياً في النطاق الأول للمشروع «3 قصور في الفوطة الشرقية، و7 قصور في الغربية، و5 قصور ملكية كمسار عاجل».