▪︎ مجلس نيوز
.
كشفت هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية عن إطلاق برنامج “سلومنا” لتعزيز ونقل الموروث الثقافي الأصيل للأجيال الصاعدة.وتسعى الهيئة من خلال البرنامج عبر التعليم التفاعلي والتثقيفي إلى تعزيز الترابط بين الإنسان والبيئية، إضافة إلى تعريف المشاركين بالعادات والتقاليد الأصيلة التي شكلت حياة الآباء والأجداد في منطقة نجد، مع التركيز على مهارات التعايش مع البيئة الصحراوية وظروفها المختلفة.يجمع بين التعليم التفاعلي والتثقيف الترفيهي ويُقام البرنامج في نفود الدهناء الواقعة ضمن محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية، حيث يُعد الموقع بيئة طبيعية تجسد الحياة التقليدية الصحراوية القديمة في نجد؛ مما يمنح المشاركين تجربة واقعية ومميزة. ويستهدف البرنامج الفئة العمرية من 9 إلى 16 عامًا، ويعد نسخة مطورة من التجارب السابقة للهيئة، حيث يجمع بين التعليم التفاعلي والتثقيف الترفيهي ويتضمن مجموعة متنوعة من الأنشطة التفاعلية تشمل رحلات اليوم الواحد ورحلات المبيت التي تتضمن ركوب الإبل والخيل، نصب الخيام، تعلم الحرف اليدوية، والتعرف على مهارات الصقارة، إلى جانب تدريب وتعليم المشاركين على آداب الضيافة وتشمل: استقبال الضيوف والترحيب بهم وإعداد القهوة السعودية، وسرد قصص العرب وقصائدهم، إضافة إلى برامج تعليمية عملية تركز على الفراسة والاستدلال بالنجوم والتكيف مع الظروف القاسية. وتتولى الهيئة الإشراف الكامل على البرنامج بدءًا من تصميم الأنشطة وتنفيذها إلى إدارة العمليات وتوفير الكوادر والتجهيزات اللازمة، مع التعاون مع الجهات التعليمية لضمان توسيع دائرة المستفيدين؛ مما يعكس رؤية واستراتيجية الهيئة في تعزيز التراث المادي واللامادي والعادات والتقاليد الثقافية والتراثية الأصيلة.
2
كشفت هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية عن إطلاق برنامج “سلومنا” لتعزيز ونقل الموروث الثقافي الأصيل للأجيال الصاعدة.وتسعى الهيئة من خلال البرنامج عبر التعليم التفاعلي والتثقيفي إلى تعزيز الترابط بين الإنسان والبيئية، إضافة إلى تعريف المشاركين بالعادات والتقاليد الأصيلة التي شكلت حياة الآباء والأجداد في منطقة نجد، مع التركيز على مهارات التعايش مع البيئة الصحراوية وظروفها المختلفة.يجمع بين التعليم التفاعلي والتثقيف الترفيهي ويُقام البرنامج في نفود الدهناء الواقعة ضمن محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية، حيث يُعد الموقع بيئة طبيعية تجسد الحياة التقليدية الصحراوية القديمة في نجد؛ مما يمنح المشاركين تجربة واقعية ومميزة. ويستهدف البرنامج الفئة العمرية من 9 إلى 16 عامًا، ويعد نسخة مطورة من التجارب السابقة للهيئة، حيث يجمع بين التعليم التفاعلي والتثقيف الترفيهي ويتضمن مجموعة متنوعة من الأنشطة التفاعلية تشمل رحلات اليوم الواحد ورحلات المبيت التي تتضمن ركوب الإبل والخيل، نصب الخيام، تعلم الحرف اليدوية، والتعرف على مهارات الصقارة، إلى جانب تدريب وتعليم المشاركين على آداب الضيافة وتشمل: استقبال الضيوف والترحيب بهم وإعداد القهوة السعودية، وسرد قصص العرب وقصائدهم، إضافة إلى برامج تعليمية عملية تركز على الفراسة والاستدلال بالنجوم والتكيف مع الظروف القاسية. وتتولى الهيئة الإشراف الكامل على البرنامج بدءًا من تصميم الأنشطة وتنفيذها إلى إدارة العمليات وتوفير الكوادر والتجهيزات اللازمة، مع التعاون مع الجهات التعليمية لضمان توسيع دائرة المستفيدين؛ مما يعكس رؤية واستراتيجية الهيئة في تعزيز التراث المادي واللامادي والعادات والتقاليد الثقافية والتراثية الأصيلة.
2
Source akhbaar24
