▪︎ مجلس نيوز
أطفأ الطفل المغربي الراحل ريان أورام نار الفتنة وأعاد دفء العلاقات بين الجزائر والمغرب رغم قطع العلاقات على الصعيد الرسمي، ووحّد الدول العربية من المحيط للخليج، ونعته الدول والقيادات والسياسيون والمشاهير والعلماء، في حادثة لا تتكرر كثيرا.
حبس ابن الخمسة أعوام أنفاس الكرة الأرضية بعد مأساة استمرت 5 أيام عاشها في قلب بئر عميقة طولها 32 م، انتهت بإنقاذه ثم وفاته، وبات حديث وسائل التواصل الاجتماعي على سطح المعمورة طوال رحلة إنقاذه، وحد قلوب الإنسانية رغم اختلاف مذاهبها ومعتقداتها، عبر رسائل دعم ثم كلمات
رثاء ودموع.
لقراءة المزيد
قالوا عن ريان:
«لا جناة في حادثة ريان، لكنه جسد أحلامنا وأوجاعنا».
الصحفي ياسر الزعاترة
«الموت لا يوجع الموتى، الموت يوجع الأحياء».
مؤسسة محمود درويش