▪︎ مجلس نيوز
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أن بدء المرحلة الثانية من رؤية 2030 يدفع عجلة الإنجاز، وتواصل الإصلاحات، لازدهار الوطن، وضمان مستقبل أبنائه، بخلق اقتصاد متين متنوع يواجه المتغيرات العالمية.
وقال خادم الحرمين خلال الخطاب الملكي المفصل لمواقف المملكة الداخلية والخارجية، سياسيا وإداريا واقتصاديا، والذي وجهه أمس – عبر الاتصال المرئي – في افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، بحضور ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، إن مكانة المملكة العالمية ترجع لمكانتها العربية والإسلامية، ولأدوارها المحورية في السياسة الدولية، والتزامها بالمواثيق نحو إحلال الأمن والسلام والاستقرار والازدهار. (02، 03)
لقراءة المزيد
أبرز مضامين خطاب خادم الحرمين:
- العمل المستمر على مراجعة الأنظمة وتطويرها سيكفل لجميع المواطنين والمقيمين حصولهم على حقوقهم
- رؤية المملكة 2030 من أجل وطن مزدهر يتحقق فيه ضمان مستقبل أبنائنا وبناتنا بتسخير منظومة متكاملة من البرامج
- سياسات الاستدامة المالية انعكست إيجابا على التعافي التدريجي للاقتصاد المحلي
- الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية تؤكد المضي قدما في التطوير والإصلاح الاقتصادي
- المملكة حققت المرتبة الأولى عالميا في عدد من المؤشرات الأمنية، وجاءت الثانية عالميا في المؤشر العالمي للأمن السيبراني
- القضية الفلسطينية تأتي على رأس أولويات سياسة المملكة الخارجية
- المملكة حريصة على أمن واستقرار اليمن وتعمل على رفع المعاناة الإنسانية عن الشعب اليمني الشقيق
- اهتمت المملكة بوقوفها إلى جانب الدول الأقل دخلا والدول المنكوبة والمتضررة
- تأتي المشاريع الكبرى نيوم وذا لاين وأمالا تأكيدا على رؤية بلادنا للمستقبل