[ad_1]
كشفت دراسة حديثة عن تراجع قياسي لأسعار الايجارات في مدينة سان فرانسيسكو التي تعتبر أغلي الأماكن في الولايات المتحدة.
واعتبرت وكالة (بلومبيرج) أن تراجع الإيجارات بنسبة 35٪ في سان فرانسيسكو مؤشر على آثار هروب التكنولوجيا من المدينة، حيث أدى ظهور العمل عن بُعد في أعقاب جائحة كوفيد – 19 إلى إعادة تشكيل أحد أغلى الأماكن في أمريكا للعيش فيها.
وبحسب بيانات صادرة هذا الاسبوع عن موقع “Realtor.com ” فقد انخفض متوسط الإيجار لشقة استوديو بنسبة 35 ٪ الشهر الماضي مقارنة بالعام السابق، إلى 2100 دولار، بينما انخفضت تكاليف غرفة النوم الواحدة بنسبة 27 ٪ إلى 2716 دولارًا.
وعلى الرغم من ارتفاع أسهم شركات التكنولوجيا والاكتتاب العام لأسهم عدد من الشركات التي تجعل العديد من المؤسسين من أصحاب الملايين، الا أن أوقات الاذدهار في سان فرانسيسكو يبدو أنها قد أفلت، فقد هجر الكثير من الموظفين الذين لديهم المرونة في الحركة المدينة الى الضواحي، عقب انتهاج سياسة العمل عن بعد، تجنبا لانتشار فيروس كورونا.
[ad_2]
Source link