وبعثت الهيئة فريقًا متخصصا لمعاينة الموقع ودراسة المعالجات الضرورية وفق الأساليب الفنية المعتمدة للترميم، وذلك لتنفيذ عمليات الترميم بشكل عاجل، لاستعادة الحالة الأصلية للسور.
ويعد قصر صاهود من المعالم التراثية التي ستنتقل مسؤولية الإشراف عليها إلى هيئة التراث، ويمتد عمره إلى القرن السابع الهجري، ويحيط به سور عالٍ به سبعة أبراج مخروطية للرقابة، ويتضمن بئراً ومسجداً وإسطبلات خيول، وقبواً وعدداً من الغرف إضافة إلى ساحة مفتوحة. وقد سُمّي بـ”صاهود” نسبة إلى مدفع كبير كان منصوباً فيه.