▪︎ مجلس نيوز
رفض الرئيس التونسي قيس سعيد عقد أي صفقات مع حركة النهضة الإخوانية، ووصف مسؤوليها بـ»العملاء» و»الخونة».
ورد سعيد بقوة على حزب النهضة الإخواني الذي طالب بحوار وطني لإيجاد سبيل للمضي قدما، بعد أن أقال في 25 يوليو رئيس الوزراء، وجمد عمل البرلمان، وأطلق حملة ضد الفساد بعد توليه السلطات التنفيذية بنفسه.
وأشار الرئيس التونسي بشكل واضح إلى جماعة الإخوان الإرهابية بوصفهم أكبر أحزاب البرلمان المعلق، والمطالبين بالحوار، وقال في مقطع مصور بثته الرئاسة على الإنترنت «لن أتعامل مع العملاء والخونة ومن يدفعون الأموال للإساءة لبلادهم، لن أتحاور معهم».
لقراءة المزيد
لماذا وصفهم بالخونة؟
- دفعوا 3 ملايين دينار لجماعات ضغط للإساءة لبلادهم
- يسعون لعقد صفقات على حساب تونس
- يعملون على تحقيق مكاسب لقادتهم والتنظيم