[ad_1]
ذكر الكاتب أنه يقتبس عنوانه من مقولة للمفكر الفرنسي جاستون باشلار، يذكر فيها “إذا ما تحررنا من ماضي الأخطاء، فإننا نلقي الحقيقة في جو من الندم الفكري. والواقع أننا نعرف ضد معرفة سابقة، وبالقضاء على معارف سيئة البناء، وتخطي ما يعرقل، في الفكر ذاته، عملية التفكير”. يقول كيليطو (1945) في مقدمة كتابه “إن خصوصية الكتابة مرتبطة بنوعية القراءة. ماذا قرأت؟ وبادئ ذي بدء، ما أول كتاب قرأته؟ في كل مناسبة أقدم عنوانا مختلفا حسب مزاج اللحظة، ومنعرجات الذاكرة، وحسب الشخص الذي يسألني ولغته والأدب الذي ينتمي إليه، فأقترح، بل أخترع كتابا أول، أُبدع مرة أولى”.
[ad_2]
Source link