• Latest
  • Trending

بعد توصية ″الصحة العالمية″.. الكلوروكين يخلط الأوراق من جديد | سياسة واقتصاد | تحليلات معمقة بمنظور أوسع من DW | DW

31 مايو، 2020
رئيس جمعية السياحة: التأشيرة الخليجية الموحَّدة ستفتح فرصًا واسعة للسياحة

رئيس جمعية السياحة: التأشيرة الخليجية الموحَّدة ستفتح فرصًا واسعة للسياحة

16 نوفمبر، 2025
مختصون في الصحة يحذرون من خطر مقاومة المضادات الحيوية

مختصون في الصحة يحذرون من خطر مقاومة المضادات الحيوية

16 نوفمبر، 2025
الجناح السوري في "بنان 2025".. الحرف التقليدية تستعيد حضورها الدولي

الجناح السوري في "بنان 2025".. الحرف التقليدية تستعيد حضورها الدولي

16 نوفمبر، 2025
السحب والضباب ينسجان جمال أبها وروعة مرتفعات عسير

السحب والضباب ينسجان جمال أبها وروعة مرتفعات عسير

16 نوفمبر، 2025
تأهل منتخبات إنجلترا وأوغندا وإيطاليا واليابان لثمن نهائي مونديال الناشئين

تأهل منتخبات إنجلترا وأوغندا وإيطاليا واليابان لثمن نهائي مونديال الناشئين

16 نوفمبر، 2025
3 ملايين زائر لموسم الرياض 2025 خلال 35 يومًا

3 ملايين زائر لموسم الرياض 2025 خلال 35 يومًا

16 نوفمبر، 2025
فعالية "يوم الشنّة" تختتم موسم سوق المزارعين في العُلا

فعالية "يوم الشنّة" تختتم موسم سوق المزارعين في العُلا

16 نوفمبر، 2025
'الشرق' تحتفي بـ5 سنوات من النمو

“الشرق” تحتفي بـ5 سنوات من النمو

16 نوفمبر، 2025
تكريم الباعة الجائلين في الدمام الفائزين بجائزة التميّز لمشروع "بسطة"

تكريم الباعة الجائلين في الدمام الفائزين بجائزة التميّز لمشروع "بسطة"

16 نوفمبر، 2025
المملكة تختتم مشاركتها في مؤتمر "إيكان 2025" بتوقيع 47 اتفاقية

المملكة تختتم مشاركتها في مؤتمر "إيكان 2025" بتوقيع 47 اتفاقية

16 نوفمبر، 2025
تتويج الفائزين ببطولة منطقة مكة المكرمة الدولية لجمال الجواد العربي في نسختها الـ16

تتويج الفائزين ببطولة منطقة مكة المكرمة الدولية لجمال الجواد العربي في نسختها الـ16

16 نوفمبر، 2025
الضيافة الجبلية.. تجارب استثنائية للسائح

الضيافة الجبلية.. تجارب استثنائية للسائح

16 نوفمبر، 2025
مجلس نيوز
  • DMCA
  • Privacy Policy
  • contact us
  • اخبار عامه
  • متابعات
  • رياضة
  • صحة
  • وظائف
  • منوعات
  • تقنية
  • آخر
No Result
View All Result
  • اخبار عامه
  • متابعات
  • رياضة
  • صحة
  • وظائف
  • منوعات
  • تقنية
  • آخر
No Result
View All Result
مجلس نيوز
No Result
View All Result

بعد توصية ″الصحة العالمية″.. الكلوروكين يخلط الأوراق من جديد | سياسة واقتصاد | تحليلات معمقة بمنظور أوسع من DW | DW

Majlis_News by Majlis_News
31 مايو، 2020
in غير مصنف
0


كان يمكن أن يشكل تعليق منظمة الصحة العالمية التجارب على الهيدروكسي كلوروكين، نهاية هذا العلاج المحتمل لكوفيد-19. لكن الدراسة التي دفعت المنظمة إلى اتخاذ هذا القرار، تتعرّض لهجمات من كل حدبٍ وصوب، ما يعيد إحياء النقاش حول هذا العقار المثير للجدل.

وتستند الدراسة المذكورة التي نشرتها مجلة “ذي لانسيت” في 22 أيار/مايو الماضي، إلى بيانات حوالى 96 ألف مريض أدخلوا إلى المستشفيات بين كانون الأول/ ديسمبر ونيسان/أبريل في 671 مستشفى، وتقارن حالة أولئك الذين تلقوا العلاج بحالة الذين لم يُعط لهم.

وخلص الدكتور مانديب مهرا وزملاؤه إلى أن العلاج لا يبدو أنه مفيد للمصابين بكوفيد-19 الذين يتمّ إدخالهم إلى المستشفى وقد يكون مضراً. وقال أحد معدّي الدراسة سابان ديسي أمس الجمعة لوكالة فرانس برس “نحن فخورون بالمساهمة في الأعمال المتعلقة بكوفيد-19 في فترة “عدم اليقين” هذه.

وكانت لنتائج الدراسة التي تصبّ في الاتجاه نفسه لدراسات أخرى على نطاق أصغر، تداعيات ضخمة.

فبعد ثلاثة أيام، أعلنت منظمة الصحة العالمية تعليق ــ على سبيل الوقاية ـ التجارب السريرية التي كانت تجريها على هذه المادة مع شركائها في عدة دول.

وتمّ تعليق تجارب سريرية أخرى، وحظّرت بعض الدول من بينها فرنسا استخدام الهيدروكسي كلوروكين، لعلاج كوفيد-19، وسط استياء كبير لدى المروّجين له.

  • حتى قبل كورونا ـ حماية الأنف والفم عادة إفريقية شائعة

    لثام الطوارق “يقي من أرواح الموتى”

    يحمي لثام الرأس الوجه رجال الطوارق من الشمس وحبيبات الرمل لمن يعيشون داخل الصحراء الكبرى ومنطقة الساحل، ولدى هذا اللثام أكثر من وظيفة، فبينما يؤكد على قيم مهمة مثل الاحترام واللياقة، فإن هناك أسطورة مثيرة وشيقة تدور حوله. 

  • Drei Tuareg sitzen in langen Gewändern mit Kopfbedeckungen und Gesichtsschleiern auf Sand (picture-alliance/blickwinkel/McPhoto/M. Runkel)

    حتى قبل كورونا ـ حماية الأنف والفم عادة إفريقية شائعة

    ليبيا: اللثام الأزرق يُبعد شر أرواح الموتى

     الطوارق الذكور هم فقط من يغطون وجوههم، وفقاً للتقاليد، ويعتقد أن اللثام يحمي من أرواح الموتى “الكيل أورو”. كما يشكل اللثام لدى الطوارق حماية أثناء السفر عبر الصحراء الكبرى التي يتقلون عبرها من شمال إلى جنوب القارة السمراء. وفي الماضي كانت العمامة والحجاب باللون النيلي الأزرق، الذي يترك آثارا على الجلد، ولهذا كان يطلق على الطوارق “رجال الصحراء الزرق”.

  • Zwei verschleierte Tuareg auf Kamelen (picture-alliance/imageBroker/K. Kreder)

    حتى قبل كورونا ـ حماية الأنف والفم عادة إفريقية شائعة

    عمامة وحجاب شرط للعيش في الصحراء الليبية

    الطوارق فرع من مجموعة أمازيغية أكبر، ينتشرون في العديد من البلدان، وقد استقر العديد منهم الآن في مناطق محددة وتوقفوا عن حياة الترحال. يطلقون على أنفسهم “إماجغن” في النيجر، واسم “إموهاغ” في الجزائر وليبيا، وإيموشاغ في مالي. أما في اللغة الأمازيغية فيسمون بـ “طارقة”. 

  • Portät eines Mannes mit gelbem Schal um den Kopf geschlungen (picture-alliance/ blickwinkel/W. G. Allgoewer)

    حتى قبل كورونا ـ حماية الأنف والفم عادة إفريقية شائعة

    المغرب: اللثام جزء من الهوية الأمازيغية

     يسمى غطاء الرأس التقليدي وحجاب الوجه عند الأمازيغ في شمال أفريقيا باسم “تاجميلمست” أو “اللثام”. لونه أصفر كما في الصورة يرتديه صحراوي مغربي من أصول أمازيغية. تساعد قطعة القماش هذه على حماية هوية مرتديها خلال النزاعات المسلحة ولكن لها مآرب أخرى.

  • Portät eines Mannes mit hellblauem Tuch um Kopf und Mundpartie (picture-alliance/imageBroker)

    حتى قبل كورونا ـ حماية الأنف والفم عادة إفريقية شائعة

    مصر: البدو وغطاء الرأس قصة تمتد في الزمن

    يعيش البدو في شبه الجزيرة العربية والدول المجاورة كمصر. الكوفية، وفي بعض المناطق تسمى الغترة أو الحطة، هو اسم القماش الذي يرتديه الرجل، وتختلف طريقة وضعه من منطقة إلى أخرى. 

  • Ein Tubu mit Speer und traditionellem Tuch um Gesicht und Kopf im Tschad (picture-alliance/dpa)

    حتى قبل كورونا ـ حماية الأنف والفم عادة إفريقية شائعة

    تشاد: رجال” توبو” الملثمين

    يشتهر شعب “التوبو أو القرعان” بلثام الرجال لا النساء، والرجل مسؤول عن خياطة الملابس. يعيشون في الغالب في حوض شمال تشاد، ويعيشون من الرعي ويعتنون بالأغنام وتربية الإبل. 

  • Nigerias ehemaliger Emir von Kano, Sanusi Lamido Sanusi, mit Gesichtsschleier und Kopfbedeckung (Amino Abubakar/AFP/Getty Images)

    حتى قبل كورونا ـ حماية الأنف والفم عادة إفريقية شائعة

    نيجيريا: الأمراء يرتدون لثام الوجه 

    في ولاية كانو في نيجيريا يرتدي الحام لثام الوجه. وحتى شهر مارس/ آذار المنصرم، كان محمد سنوسي الثاني، الظاهر في الصورة أثناء تعيينه عام 2014، ثاني أهم زعيم مسلم في البلاد.  8

  • Zwei verschleierte Frauen am Strand in Sansibar (picture-alliance/imageBROKER/M. Moxter)

    حتى قبل كورونا ـ حماية الأنف والفم عادة إفريقية شائعة

    زنجبار: نقاب الوجه على الشاطئ 

    زنجبار: نقاب الوجه على الشاطئ  تغطي النساء وجهوهن في زنجبار، وهي جزء من تنزانيا، ويضم أرخبيل زنجبار المسلمين حصرا. كمامات الوجه في زمن كورونا تغطي منطقة الفم والأنف وهو جزء من عادات اللباس في الكثير من البلدان الإفريقية. 

  • David Ochieng von Lookslike Avido näht mit Mundschutz an einer Maschine sitzend (picture-alliance/ZumaPress/D. Sigwe)

    حتى قبل كورونا ـ حماية الأنف والفم عادة إفريقية شائعة

    كينيا: قبول طبيعي للكامات الطبية

    ارتداء الكمامات أصبح إلزاميا في كينيا، ولكن لا يستطيع العديد توفير ثمنها، إلا أن مصمما كينيا يدعى دايفيد أوشينغ، قرر تصميم وصناعة كمامات يمكن إعادة استخدامها أكثر من مرة. إعداد فيرينا كريب/ مرام سالم


وأولهم كان البروفيسور ديدييه راوول الذي اعتبر فوراً أن دراسة ذي لانسيت “لا قيمة لها”. وتعرضت أعماله التي خلصت إلى فعالية تناول الهيدروكسي كلوروكين مع مضاد حيوي الأزيتروميسين، للانتقاد. لكن حتى باحثين مشككين في فعالية العقار ضد كوفيد-19، عبّروا عن شكوكهم بدراسة “ذي لانسيت”.

وفي رسالة مفتوحة نُشرت مساء الخميس، أشار عشرات العلماء من كافة أنحاء العالم من جامعة هارفارد إلى إمبريال كوليدج في لندن، إلى أن دراسة ما نُشر بشكل دقيق “أثارت مخاوف على صلة بالمنهجية المتبعة وبسلامة المعطيات”.

ووضعوا قائمة طويلة من النقاط الإشكالية، بدءاً من التناقضات في الجرعات المعطاة في بعض الدول، إلى مسائل أخلاقية بشأن جمع المعلومات عن المرضى، مروراً برفض معدّي الدراسة السماح بالاطلاع على البيانات. وتأتي هذه البيانات من شركة “سورجيسفير” التي تقدّم نفسها على أنها شركة تحليل بيانات صحية ومقرها الولايات المتحدة. وأكدت الشركة التي يديرها سابان ديسي، أن الاتفاقات مع شركائها المستشفيات تمنعها من تشارك البيانات التي دافعت عن نزاهتها.

إلا أن مجلة “ذي لانسيت” نشرت الجمعة تصحيحاً بشأن وفيات نُسبت إلى مستشفى أسترالي، كان قد تمّ احتسابها على أنهم في آسيا. وقال العلماء الموقعون على الرسالة المفتوحة إن هذا الأمر “يشير إلى الحاجة للتحقق من الأخطاء في مجمل قاعدة البيانات”، مطالبين على سبيل المثال منظمة الصحة العالمية بأن تشكل مجموعة مكلفة بإجراء تحليل مستقل حول نتائج الدراسة. وأكد الدكتور مهرا الجمعة لفرانس برس أن “تحليلاً أكاديمياً مستقلاً للبيانات” قد بدأ بالفعل.

وأكد أن “نتائج وخلاصات وتفسيرات الدراسة تبقى نفسها”، مشيراً إلى الطابع “الوسيط” لهذه الدراسة القائمة على الملاحظة في انتظار نتائج التجارب السريرية “الضرورية للتوصل إلى خلاصة” بشأن الهيدروكسي كلوروكين. ورداً على أسئلة حول هذه المسألة الجمعة، أشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن تعليق التجارب على الهيدروكسي كلوروكين “مؤقت”، وأن خبراءها سيعطون “رأيهم النهائي” بعد دراسة عناصر أخرى (لا سيما التحاليل الموقتة لتجربة سوليداريتي)، على الأرجح بحلول منتصف حزيران/يونيو.

ويُرتقب صدور معطيات من تجربة “ريكوفري” البريطانية، ويشمل جزء منها الهيدروكسي كلوروكين. ويعتبر المسؤولون عن هذه التجربة أنه، استناداً إلى بيانات الوفيات لديهم، ليس هناك “سبب مقنع لتعليق” تجربتهم “لأسباب متعلقة بالسلامة”.

وأيّد البروفسور راوول الدراسة التي وقعها زميل له البروفسور فيليب بارولا، وكتب في تغريدة مستشهداً بكلام لوينستون تشرتشل “ليست النهاية. ليست حتى بداية النهاية. لكن قد تكون نهاية بداية… الحرب على الكلوروكين”. لكن جميع الموقعين على الرسالة المفتوحة ليسوا مدافعين عن الهيدروكسي كلوروكين.

وكتب البروفسور فرنسوا بالو، الأستاذ بكلية يونيفيرسيتي كوليدج في لندن، في تغريدة “لدي شكوك جدية حول فوائد علاج كوفيد-19 بالكلوروكين/هيدروكسي كلوروكين، وأنا أتطلع إلى نهاية لهذه المسألة، لكنني أعتقد أنه لا يمكن التطرق إلى نزاهة البحث فقط عندما لا تسير مقالة ما في اتجاه يؤيد تصوراتنا المسبقة”. وأضاف “لقد أضفت اسمي إلى الرسالة المفتوحة بقلب ملؤه الأسى”.

وتشارك الكثير من العلماء إن كانوا موقعين أم لا على الرسالة، مخاوفهم بشأن تأثير هذه القضية على العلم، خصوصاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقال البروفسور جيلبير دوراي من مستشفى بيتيي-سالبيتريير الجامعي في باريس “إذا كان مقال ذي لانسيت مزوراً فهذا الأمر سيحطم الثقة بالعلماء بشكل مستدام”. وأضاف “أنتظر بقلق نتائج التحقيق”.

ز.أ.ب/ع.ش (أ ف ب)

  • Kiwis ind Süditalien (picture-alliance/Zoonar/S. Schnepf)

    فيتامين سي.. حصن منيع ضد الأمراض والفيروسات الفتاكة!

    الكيوي

    معظم الثديات تنتج فيتامين سي في أجسامها ما عدا البشر. والطعام هو أحد الطرق التي يحصل بها جسم الإنسان على كمية من هذا النوع من العناصر الغذائية الدقيقة القابلة للذوبان في الماء. ويوجد فيتامين سي بكثرة في فاكهة الكيوي والبرتقال الكريفون أو ما يسمى بالليمون الهندي وأيضا في بعض الخضروات مثل البروكلي والفلفل.

  • Wilder Brokkoli (picture-alliance/dpa/F. Gabbert)

    فيتامين سي.. حصن منيع ضد الأمراض والفيروسات الفتاكة!

    كل جسم يحتاجه

    أهمية تزويد الجسم بالكمية الكافية من فيتامين سي لا تقتصر على كبار السن والمرضى والنباتيين، وإنما أهميته وأهمية وظائفه البيوكيميائية هي نفسها في أي جسم كان. فيتامين سي هوأحد المغذيات الدقيقة التي لا تمد الجسم بالطاقة فقط، ووإنما ضرورية لوظائفه الأساسية ومنها عمل الخلايا وكذلك الجهاز المناعي.

  • Frisch gepresster Orangensaft im Glas (picture-alliance/dpa/W. Rothermel)

    فيتامين سي.. حصن منيع ضد الأمراض والفيروسات الفتاكة!

    مضاد للأكسدة

    يعمل فيتامين سي كمضاد للأكسدة على التقليل من الأضرار التي تسببها جذور الأوكسجين الحرة للجزيئات الأساسية في الجسم، والتي تنتج خلال عمليات تحويل الطعام إلى طاقة والتي تعرف بالتمثيل الغذائي. وتؤدي الملوثات مثل التبغ إلى الإجهاد التأكسدي الذي يحدث بسبب اختلال في قدرة الجسم على التخلص من الجذور الحرة وزيادة تكوينها. مما يزيد من حاجة الجسم إلى فيتامين سي.

  • Erdbeeren (picture-alliance/dpa/F. Rumpenhorst)

    فيتامين سي.. حصن منيع ضد الأمراض والفيروسات الفتاكة!

    النشاط الإنزيمي

    يستخدم جسم الإنسان فيتامين سي الموجود في الفراولة مثلا في حمايته من الجذور الحرة وهو عامل مساعد مهم أيضاً في مجموعة متنوعة من الأنشطة الإنزيمية، مثل تخليق بروتين الكولاجين الذي هو جزء من الأوتار والعظام والغضاريف والجلد. لذلك يمكن أن يشير ضعف التئام الجروح إلى نقص في فيتامين سي.

  • Grapefruit Scheiben (picture-alliance/Panther Media/R. Tsubin)

    فيتامين سي.. حصن منيع ضد الأمراض والفيروسات الفتاكة!

    مكافحة العدوى

    يحتاج الجسم إلى فيتامين سي لمكافحة العدوى. وكمضاد للأكسدة فإن فيتامين سي ليس مسؤولا فقط عن حماية الخلايا، ولكن أيضاً عن الهجمات في حالة الإصابة. كما يحفز هجرة الخلايا المناعية المعروفة بالعدلات إلى موقع الإصابة ويحفز كذلك البلعمة وهي عملية التخلص من النفايات الخلوية وقتل مسببات الأمراض.

  • Rote Paprika (picture-alliance/dpa/B. Pedersen)

    فيتامين سي.. حصن منيع ضد الأمراض والفيروسات الفتاكة!

    الوقاية من أمراض خطيرة

    النقص الحاد لفيتامين سي يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بمرض الأسقربوط، الذي يعرف بالبثع أوعوز الفيتامين سي أيضا. ومن أعراض هذا المرض الخطير ضعف إلتئام الجروح والكدمات وتساقط الشعر والأسنان وآلام المفاصل. وإن عشرة مليغرامات من فيتامين سي يوميا كافية للحماية منه. حصول الجسم على جرعة كافية من فيتامين سي يرتبط أيضاً بانخفاض خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب التاجية والسكتات الدماغية.

  • Rosenkohl (picture-alliance/dpa/R. Guenther)

    فيتامين سي.. حصن منيع ضد الأمراض والفيروسات الفتاكة!

    الجرعة المناسبة

    وفقا لدائرة حماية المستهلك فإن جرعة فيتامين سي اليومية الموصى بها للرجال هي 110 مليغرامات وللنساء 95 مليغراما. لكن باحثين من جامعة ولاية أوريغون الأمريكية يوصون بـ 400 مليغرام لجميع البالغين. وإن تناول جرعة زائدة من الفيتامين غير ضارة إذ يتخلص الجسم منها مع البول. إن فوائد فيتامين سي هي نفسها سواء أكان على شكل مكمل غذائي أو عبر الغذاء العادي أي الخضار والفاكهة. إعداد:يوليا فيرجين/ إيمان ملوك


 





Source link

Previous Post

النيابة تطلب التحريات فى ضبط خادمتين بتهمة سرقة فيلا بالتجمع الأول

Next Post

دراسة هولندية: قنب من إنتاج المخ يمحو الذكريات الحزينة | علوم وتكنولوجيا | آخر الاكتشافات والدراسات من DW عربية | DW

Next Post

دراسة هولندية: قنب من إنتاج المخ يمحو الذكريات الحزينة | علوم وتكنولوجيا | آخر الاكتشافات والدراسات من DW عربية | DW

مجلس نيوز

Majlis News © 2024 all rights received.

صفحات الموقع

  • DMCA
  • Privacy Policy
  • contact us

تابعنا

No Result
View All Result
  • DMCA
  • Privacy Policy
  • contact us

Majlis News © 2024 all rights received.