[ad_1]
بينما يستعد “أردوغان” لإرسال مجموعة جديدة لطرابلس.. وأزمة بسبب المصابين
عادت دفعة جديدة من المرتزقة الموالين لأنقرة، إلى سوريا من الأراضي الليبية بعد انتهاء عقودهم المبرمة مع الجانب التركي للقتال في ليبيا، بحسب المرصد السوري.
ووفقا للمرصد، فإنّ هذه الدفعة يبلغُ عددها نحو 450 عنصراً، وسيتم نشرهم حال عودتهم في مناطق سيطرة الفصائل الموالية لتركيا داخل الأراضي السورية.
في المقابل، يستعد مرتزقة آخرون بعقود عمل جديدة أن يتم إرسالهم من قِبل تركيا إلى ليبيا.
ووفقاً لسكاي نيوز عربية، بينما تحرص تركيا على حقوق المرتزقة، ترفض في المقابل الاستمرار في علاج جرحى ليبيين من ميليشيات حليفتها حكومة الوفاق، الذين تم نقلهم إلى تركيا في وقت سابق.
وهذا التطور دفع هؤلاء الجرحى للاحتجاج على موقف أنقرة وقبلها صمت حكومة الوفاق تجاه التعاطي التركي معهم.
وكان قد كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن تركيا نقلت نحو 350 قاصراً من سوريا إلى ليبيا، للقتال في صفوف الميليشيات المتطرفة.
وأوضح المرصد أن ما لا يقل عن 34 من أولئك القاصرين قُتلوا أثناء المعارك الدائرة في ليبيا، وقد أعيدت جثامينهم إلى جانب نحو 500 جثة أخرى إلى سوريا عبر تركيا.
وأضاف أن نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، متورط في نقل قرابة 19 ألف مرتزق سوري إلى الأراضي الليبية، إضافة إلى نحو 10 آلاف متطرف من حاملي جنسيات مختلفة.
من جهة أخرى، قال مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي العميد خالد المحجوب، إن تركيا تحاول التخلص من قيادات التنظيمات الإرهابية عبر إرسالهم إلى ليبيا.
وأكد المحجوب، أن أنقرة تستخدم ورقة المرتزقة في ليبيا لابتزاز أوروبا، وشدد على التمسك بإعلان القاهرة ومخرجات مؤتمر برلين لحل الأزمة الليبية.
بعد انتهاء عقودهم.. عودة 450 من المرتزقة السوريين الموالين لتركيا من ليبيا
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-09-08
عادت دفعة جديدة من المرتزقة الموالين لأنقرة، إلى سوريا من الأراضي الليبية بعد انتهاء عقودهم المبرمة مع الجانب التركي للقتال في ليبيا، بحسب المرصد السوري.
ووفقا للمرصد، فإنّ هذه الدفعة يبلغُ عددها نحو 450 عنصراً، وسيتم نشرهم حال عودتهم في مناطق سيطرة الفصائل الموالية لتركيا داخل الأراضي السورية.
في المقابل، يستعد مرتزقة آخرون بعقود عمل جديدة أن يتم إرسالهم من قِبل تركيا إلى ليبيا.
ووفقاً لسكاي نيوز عربية، بينما تحرص تركيا على حقوق المرتزقة، ترفض في المقابل الاستمرار في علاج جرحى ليبيين من ميليشيات حليفتها حكومة الوفاق، الذين تم نقلهم إلى تركيا في وقت سابق.
وهذا التطور دفع هؤلاء الجرحى للاحتجاج على موقف أنقرة وقبلها صمت حكومة الوفاق تجاه التعاطي التركي معهم.
وكان قد كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن تركيا نقلت نحو 350 قاصراً من سوريا إلى ليبيا، للقتال في صفوف الميليشيات المتطرفة.
وأوضح المرصد أن ما لا يقل عن 34 من أولئك القاصرين قُتلوا أثناء المعارك الدائرة في ليبيا، وقد أعيدت جثامينهم إلى جانب نحو 500 جثة أخرى إلى سوريا عبر تركيا.
وأضاف أن نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، متورط في نقل قرابة 19 ألف مرتزق سوري إلى الأراضي الليبية، إضافة إلى نحو 10 آلاف متطرف من حاملي جنسيات مختلفة.
من جهة أخرى، قال مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي العميد خالد المحجوب، إن تركيا تحاول التخلص من قيادات التنظيمات الإرهابية عبر إرسالهم إلى ليبيا.
وأكد المحجوب، أن أنقرة تستخدم ورقة المرتزقة في ليبيا لابتزاز أوروبا، وشدد على التمسك بإعلان القاهرة ومخرجات مؤتمر برلين لحل الأزمة الليبية.
08 سبتمبر 2020 – 20 محرّم 1442
10:51 AM
بينما يستعد “أردوغان” لإرسال مجموعة جديدة لطرابلس.. وأزمة بسبب المصابين
عادت دفعة جديدة من المرتزقة الموالين لأنقرة، إلى سوريا من الأراضي الليبية بعد انتهاء عقودهم المبرمة مع الجانب التركي للقتال في ليبيا، بحسب المرصد السوري.
ووفقا للمرصد، فإنّ هذه الدفعة يبلغُ عددها نحو 450 عنصراً، وسيتم نشرهم حال عودتهم في مناطق سيطرة الفصائل الموالية لتركيا داخل الأراضي السورية.
في المقابل، يستعد مرتزقة آخرون بعقود عمل جديدة أن يتم إرسالهم من قِبل تركيا إلى ليبيا.
ووفقاً لسكاي نيوز عربية، بينما تحرص تركيا على حقوق المرتزقة، ترفض في المقابل الاستمرار في علاج جرحى ليبيين من ميليشيات حليفتها حكومة الوفاق، الذين تم نقلهم إلى تركيا في وقت سابق.
وهذا التطور دفع هؤلاء الجرحى للاحتجاج على موقف أنقرة وقبلها صمت حكومة الوفاق تجاه التعاطي التركي معهم.
وكان قد كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن تركيا نقلت نحو 350 قاصراً من سوريا إلى ليبيا، للقتال في صفوف الميليشيات المتطرفة.
وأوضح المرصد أن ما لا يقل عن 34 من أولئك القاصرين قُتلوا أثناء المعارك الدائرة في ليبيا، وقد أعيدت جثامينهم إلى جانب نحو 500 جثة أخرى إلى سوريا عبر تركيا.
وأضاف أن نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، متورط في نقل قرابة 19 ألف مرتزق سوري إلى الأراضي الليبية، إضافة إلى نحو 10 آلاف متطرف من حاملي جنسيات مختلفة.
من جهة أخرى، قال مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي العميد خالد المحجوب، إن تركيا تحاول التخلص من قيادات التنظيمات الإرهابية عبر إرسالهم إلى ليبيا.
وأكد المحجوب، أن أنقرة تستخدم ورقة المرتزقة في ليبيا لابتزاز أوروبا، وشدد على التمسك بإعلان القاهرة ومخرجات مؤتمر برلين لحل الأزمة الليبية.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link